A Simple Key For العنف الأسري Unveiled
يحق للضحايا الإبلاغ عن أي حادث عنف منزلي. يجب على أي شخص يصبح على علم بمثل هذه الحادثة - سواء كان أحد أفراد الأسرة أو مقدم الرعاية الصحية أو المعلم أو الأخصائي الاجتماعي أو الطبيب النفسي أو مقدم الخدمة الرياضية أو أي عضو في المجتمع - الإبلاغ عنها على الفور.
المذاهب الداعية إلى تمتع الذكور بالاستحقاقات الجنسية؛
برامج التوعية: وذلك من خلال استخدام عدّة طرق و أساليب تبدأ بالوقاية العامة التي تُبيّن خطر العنف الاسري، ثمّ الوقاية القانوية بمعرفة القوانين والتشريعات المتعلّقة بحماية الأسرة، ثمّ الوقاية الإجرائية من خلال معرفة طرق الوصول إلى خدمات الحماية بعد التعرّض للعنف وطرق الإبلاغ الصحيح، كما تشمل برامج التوعية توعية الجهاز القضائي في التعامل مع قضايا العنف الأسري؛ كاستخدام كاميرات التسجيل مع الأطفال الذين تعرّضوا للاعتداء الجنسي، وعدم الطلب من الطفل تكرار سرد القصة ذاتها خوفاً من الأثر النفسي المُترتب على ذلك، وكذلك تطوير المؤسسات المتعلّقة بحماية الأسرة، ورفع كفاءة موظيفها بإعطائهم دورات في معرفة مؤشرات العنف وأُسس متابعته. برامج الوقاية خلال التدخّل: وهي الطرق المُتبعة لتخليص الضحية من آثار العنف النفسية أوالجسدية من خلال تمكينها اجتماعياً، وتعزيز قدراتها، وتقديم الرعاية الصحيّة المناسبة لها، وتمكينها اقتصادياً من خلال دعم المشاريع الصغيرة، وتشجيع التدريب المهني من أجل إيجاد فرص عمل، وتقديم المشورة القانونية، والمساعدة في معرفة الإجراءات القانونية التي سيتمّ اتخاذها ومعرفة أبعادها.
يؤدي العنف الممارس ضد المرأة إلى تكبّد تكاليف اجتماعية واقتصادية ضخمة تخلّف آثارًا عديدة على المجتمع قاطبة.
والمقصود بالأسرة الممتدة تلك التي فيها عدة أجيال، أما الأسرة النووية فإنها صغيرة تشمل الزوجين بدون أطفال، أو الأب والأم وطفلا واحدا، أو الأم ومعها طفل واحد أو الأب ومعه طفل واحد.
توليد بينات عن التدابير الفعالة وعن حجم المشكلة عن طريق إجراء مسوح سكانية، أو إدراج العنف ضد المرأة في المسوح الديمغرافية والصحية القائمة على السكان، وكذلك في نظم الترصد والمعلومات الصحية.
تمّ اعتبار العنف الأسري جريمة جناية أو جنحة يرتكبها فرد يشترك مع الضحية بمكان الإقامة وقد يكون بينهما طفل، أو قد يكون زوجاً حاليّاً أو سابقاً، أو صديقاً مقرّباً للضحية، ويشمل العنف المصنّف كجريمة تعنيف أيّ شخص لشخص آخر محميّ قضائياً ضمن قوانين العنف الأسري أو العائلي،[٥] كما يشمل العنف الأسري دائرةً أوسع من الأسرة فقد تكون هناك علاقة وثيقة بين الجاني والضحية خارج نطاق الأسرة الواحدة؛ كالعنف الذي يرتكبه الأقارب أو أصدقاء العائلة.[٦]
يُعدّ العنف العائلي ظاهرةً تنتشر في جميع طبقات المجتمع بغض النظر عن المستوى الاقتصادي، أو الجنس، أو العمر، لذلك تشمل طبقة ضحايا العنف جميع المعنَّفين من الرجال، والنساء، والأطفال، وكبار السن، لا سيّما أنّ الفئة الأكثر تعرّضاً للعنف الأسري هي فئة النساء، كما يظهر أنّ العنف عادةً ما يكون سلوكاً متعمّداً، ولكنّه في بعض الأحيان يُمارس من دون قصد، ويكون ناتجاً غالباً عن عدم قدرة الأفراد على التأقلم مع ذويهم.[٦]
اشتراك المنظمة وهيئة الأمم المتحدة للمرأة جنباً إلى جنب مع شركاء آخرين، في قيادة تحالف العمل بشأن مكافحة العنف القائم على النوع الاجتماعي، وهو عبارة عن شراكة مبتكرة بين الحكومات والمجتمع المدني وقادة الشباب والقطاع الخاص ومؤسسات الأعمال الخيرية لوضع جدول أعمال جريء للإجراءات الحافزة وتعبئة التمويل اللازم للقضاء على العنف ضد المرأة.
" وأضافَت: "تُعد تكلفة البحث جزءًا لا اضغط هنا يتجزأ من الاستجابة الشاملة لمعالجة هذه المشكلة. وكوننا جزءًا من تدابير القضاء على هذا العنف هو ما يحفزنا جميعًا على مواصلة هذا الجهد يوميًّا وربط الأوساط الأكاديمية والمجتمع".
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
من المرجّح أن يواجه الأطفال الذين نشؤوا في أسر ينتشر فيها العنف الممارس من قبل الشريك المعاشر طائفة من الاضطرابات السلوكية والعاطفية يمكن أن تؤدي بهم إلى اقتراف ذلك العنف أو الوقوع ضحية له في مرحلة لاحقة من حياتهم.
تضغط المنظمات التونسية لتطبيق القوانين بشدة ضد مرتكبي العنف الأسري- غيتي
تتمتع جميع الاتصالات والمراسلات والإجراءات المتعلقة بقضايا العنف الأسري التي تنظر أمام أي جهة ذات علاقة بما في ذلك المحاكم بالسرية التامة.